أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. |
إحصائيات المنتدى | ||||||||||||||||||||||||||||||
أفضل الاعضاء هذا الشهر | أخر المشاركات | |||||||||||||||||||||||||||||
| ||
|
الأربعاء 30 يناير 2013 - 19:23 | المشاركة رقم: | |||||||||||
عضو ملكي
| موضوع: نهر من انهار الجنة نهر من انهار الجنة إخوتى فى الله ادعوكم اليوم لتتعرفو على نهر من انهار الجنة انه نهر النيل العظيم قال - تعالى -: (مثل الجنة التي وعد المتقون فيها أنهار من ماء غير آسن وأنهار من لبن لم يتغير طعمه وأنهار من خمر لذة للشاربين وأنهار من عسل مصفى) محمد: 15 يقول الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث المعراج : رُفعت إلى سدرة المنتهى فإذا أربعة أنهار : نهران ظاهران ونهران باطنان ، فأما الظاهران : النيل والفرات [ رواه البخاري ] عن كعب الأحبار أنه كان يقول: أربعة أنهار من الجنة وضعها الله في الدينا، فالنيل نهر العسل في الجنة، والفرات نهر الخمر في الجنة، وسيحان نهر الماء في الجنة، وجيحان نهر اللبن في الجنة . - اسم نهر النيل مشتق من اللغة اليونانية .. وهي كلمة نيلوس التي تعني ( وادي النهر ) ونهر النيل يقطع رحلة طويلة ليصل الى القاهرة هذه الرحلة تستغرق 3 شهور !! يجري فيها الماء 6700 كيلومتر - نهر النيل له مصدران : بحيرة فيكتوريا في أوغندا ، وبحيرة تانا في إثيوبيا -النيل يمر بعدة دول رئيسية .. هي أوغندا - إثيوبيا - السودان - مصر ، وهناك دول أخرى يمر فيها ولكن بطريقة غير مباشرة .. وهي : كينيا - تنزانيا - رواندا - بوروندي - جمهورية الكونغو رسالة من سيدنا عمر بن الخطاب لنهر النيل ومن الخرافات التي كانت مرتبطة بالنيل في شأن زيادته ونقصه لما فتحت مصر أتى أهلها عمرو بن العاص، وكان أميراً بها، فقالوا :أيها الأمير! إن لنيلنا هذا سُنة لا يجري إلا بها، قال: وما ذاك؟ قالوا: إذا كانت اثنتا عشرة ليلة خلت من هذا الشهر، عمدنا إلى جارية بكر حسناء بين أبويها فأرضينا أبويها، وجعلنا عليها من الحُلِّي والثياب أفضل ما يكون، ثم ألقيناها في النيل، فقال لهم عمرو: إن هذا لا يكون في الإسلام! إن الاسلام يهدم ما كان قبله. فكتب عمرو إلى عمر بن الخطاب بذلك، فكتب إليه عمر: إنك قد أصبت بالذي فعلت، وقد بعثت إليك ببطاقة داخل كتابي هذا فألقها في النيل، فلما قدم كتابه أخذ عمرو البطاقة ففتحها فإذا فيه: من عبد الله عمر أمير المؤمنين، إلى نيل أهل مصر، أما بعد فإنك إن كنت إنما تجري من قبلك فلا تجر، وإن كان الله الواحد هو الذي يجريك فنسأل الله أن يجريك، قال: فألقى البطاقة في النيل، فأصبحوا يوم السبت وقد أجرى الله النيل ستة عشر ذراعاً في ليلة واحدة، وقد قطع الله تلك السُنة على أهل مصر إلى اليوم
| |||||||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|