أيهما أقـــــرب الموت أم الحب...؟
(( كل من عليها فان* ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام)).
لما الحسد وهذا النكد..؟ لما الضغينة وذاك الحقد..؟ لما النميمة والقلب الأسود..؟
أيها البشر.. أيها الإنسان من الناس .. اتق ربك ؟ وعد لرشدك ٌبل أن تغرغر , وآت
ما الله به أمر..؟ فلا تدري متى يحل الأجل وإليه يقبضك الخالق المقتدر....؟
خذ مني ما أخذتُ أنا منهم , وما أخذت إلا نور القمر..آيات ربي جلية تتجلى فلما الخداع والتكبر ..؟ لما السين والتسويف ولسانك أحد من ظهر السيف..؟ لما المراءات والتجبر ؟ ألآ تفكر ؟ ألآ تُقَدِر؟ألم يأن لك أن تتطهر وربك فكبر...؟
إني ناصحك فاعتبر فإن للموت سكرات أشد وأمر ...
وما نجا سعد بن معاذ منها....إنها ضمة القبر ....
جئتَ باكيا ومن هم حولك ضاحون مستبشرون, وتغادرها صامتا والذين بالأمس فرحون هم الآن حولك باكون...
(( كل نفس بما كسبت رهينة))
وبين القدوم والرحيل نُِصبت خيمة الحب ...فأيهما يا ابن آدم إليك أقرب..؟
الموت أجل إن جاء لا يستقدم ولا يستأخر..والحب فؤاد به الناس تتراحم لا تتناحر...
أعاب علي قومي أن يكون لي قلب ينقي ويختار و يحب
فما عبت ُ عليهم , وما قدرتُ لأن قلبي أصبح كثير الندب...
فمن لي اليوم غيرك يا الله إليه أفر؟ رب دعـــائي استجب...
إبراهيم تايحي

(( كل من عليها فان* ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام)).
لما الحسد وهذا النكد..؟ لما الضغينة وذاك الحقد..؟ لما النميمة والقلب الأسود..؟ويبقي هذا السؤال مطروح 
تستاهل  قبلة علي جبينك علي الموضوع الرائع الذي تطرقت له
لك تقديري وإحترامي
ربي يطول عمرك
اللهم انا نسألك حسن الخاتمة لي ولكم

... ويبقى السؤال مطروحا...؟؟؟؟؟؟؟؟
أجل أختاه فالله المجيب إذا نحن أجبناه
كثيرة هي المساوئ , نادرة  تلك الخصال الحميدة. فيا أسفي على مجتمع, بضاعته مزجاة لا تغني .. ويا حسرتي على ما آل إليه حال أمة كانت خير أمة أخرجت للناس..
ويبقى السؤال مطروحا....؟؟؟؟ ألآ من عودة ..؟ ألآ من أوبة..؟ ألآ من رجوع لما جاء به خير البرية محمد رسول الله  عليه الصلاة والسلام
(( وإنك لعلى خلق عظيم)).