 بريكة نت |
| أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. |
| إحصائيات المنتدى | ||||||||||||||||||||||||||||||
| أفضل الاعضاء هذا الشهر | أخر المشاركات | |||||||||||||||||||||||||||||
| ||
|
| |||||||||||||||||||||
 الثلاثاء 26 يونيو 2012 - 16:32 | المشاركة رقم: | ||||||||||||
شخصية هامة  
|  موضوع: ....الحجاب بين الإقرار والإنكار  ....الحجاب بين الإقرار والإنكار أضـــرار التــــــــــــبرج: 1- أن التبرج دليل ضعف إيمان المتبرجة وقلة حيائها 2- أن التبرج من أعمــــــــــــــــال الجــــــــاهليـــــــــة 3- التبرج بعض المتبرجة لهمز وغمز اللاعثين وراء الشهوات واللاعبين بالأعراض 4- أن التبرج من أسباب إشــــــاعة الفاحشـــة 5- أن المتبـــــــــرجــــة تشبــه الكــــــــــافرات 6- التبرج يقلل من رغبة الإنسان المسلم في الارتباط بالمتبرجة , ويزهده في الزواج منها 7- التبرج يحرم المتبرجة من نعمة الله لما فيه معصية لله ومعصية رسوله عليه الصلاة والسلام 9- المتبرجة تعرض نفسها لطمع الطامعين ونهش الناهشين. (ٍس) أنتم تطالبون باستقلال المرأة عن ولي أمرها؟ (ج) نقول لكم : الولي أمر شرعي لا بد منه للمرأة , فهو الذي يحميها ويدافع عنها ويتولى الكثير من شؤونها . فلا تسافر الا بمحرم , ولا تخرج من بيتها الا بمحرم , ولا تحج ولا تعتمر الا بمحرم , ولا تذهب إلى السوق الا بمحرم . والمحارم عندنا في الشريعة معلومون بحكم القرآن . قال الحق سبحانه وتعالى(( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن الا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن الا لبعولتهن أو أبائهن أو أباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو بني إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسائهن أو ما ملكت أيمانهن أو التابعين غير أولي الإربة من الرجال أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء ......)) النور 31 ومنهم وإليهم أيضا العم والخال بالنسبة للمرأة والأخ من الرضاعة , هؤلاء محارمنا , وما أمر به ربنا وما أمر به رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( لا يخلو رجل بامرأة الا ومعها ذو محرم , ولا تسافر امرأة الا مع محرم , ولا يدخل عليها رجل الا مع محرم). فكيف تستقل المرأة عن محرمها ؟ كيف تحاربون أمر الله تعالى؟ وأمر رسوله صلى الله عليه وسلم ؟ وتخالفون شرعة الله ؟ وتطالبون من المرأة أن تسافر دون محرم , وتسكن الفنادق دون محرم , ولهذا جاء أمر آخر وهو إخراج المرأة للبطاقة الشخصية الخاصة بها حتى تتكشف أمام الناس في كل مكان لتابطقوا صورتها بالحقيقة , وهي خدعة جديدة وخبث مكين حتى انخدعت بعض النساء , وتسابقن للسكن في الغرف [أستوديو] بلا محرم فأصبحن فرائس سهلة , شعرن بذلك أم لم يشعرن ولكنها الحقيقة التي لا مناص منها فلا يمكن للمرأة أن تسير في طريق أو تخرج لأي مكان بأمان ما لم يكن معها محرم . هذا شرعنا , ومن لم يرض به فلا مكان له بيننا ؟ . إنه الإسلام يا أمة الإسلام ومن ابتغ دينا غيره فهو من أصحاب النار قال عز وجل(( ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين )) آل عمران 85 وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( والذي نفس محمد بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به الا كان من أصحاب النار). (س) أنتم تطالبون بظهور المرأة على الشاشات؟ (ج) نحن نقول لكم: لا يمكن لفتاة مسلمة أبية أن يقبل أهلها وأقاربها أو عشيرتها أن تظهر بمظهر العري والسفور عبر الشاشات كمذيعة أو عارضة أزياء أو ممثلة أو ألعوبة في إعلان تجاري سواء متلفز أو مرسوم على العلب ولا فتات الدعاية والإشهار , وحتى إن قال قائل أنه غالبا ما يظهر بعهن متحجبات , والجواب نعم يوجد ذلك لكن بمسحة من المساحيق تضفي عليهن ما يدعو للفتنة والافتتان . فليس من حفظ الأعراض أن تعرض الفتاة أو المرأة أمام ملايين الناس ليفتتنوا بها , فللمرأة عملها الخاص بها كالتدريس والطب وغير ذلك من مطالب الحياة إذا كن مع فئة من النساء الطاهرات العابدات القانتات وإلا كان الأمر يجري على عكس ما أمر به الشرع الإسلامي , حتى نتقي ونؤصد أبواب الجريمة والفاحشة الكبرى . قال الحق سبحانه وتعالى(( ولا تقربوا الزنا)) ولم يقل :لا تزنوا . لأن دواعي الزنا سبب في الوقوع فيه , وأما الذين يعارضون قولي هذا ما أظنهم الا من محبي تفشي الرذيلة والفاحشة . قال الله تعال(( إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون)) النور 19 وإني لساءل كما يتساءل كل غيور : أليس هناك شباب عاطلين عن العمل ؟ أليس الرجل هو المخول بالإنفاق على الزوجة ؟ هل قل الرجال حتى يزج بالنساء في مثل هذه الأعمال ؟ المخلة بالأدب , القاتلة للعفة والرذيلة . وهل يرضى أحد من دعاة السفور أن يفعل بزوجته أو أهله ذلك؟ إن كان فيه ذرة من الحياء والغيرة , إن كان الجواب بنعم فذلك من الدياثة وأرخص من الحيوان. (س) أنتم ترغبون وتلحون على التصوير الجماعي ؟ (ج) نقول لكم: ديننا دين رحمة ووسطية واعتدال وعفة وفضيلة , دين يحافظ على متانة رباط الأسرة ويحميها من الانزلاق على صقيع الرذيلة , وأما عن أخذ الصور الجماعية مع طائفة من النساء الفاضلات المحترمات الآمنات الأمينات فيفضل الا يحث , وإن حدث فعلى من تصور أو تتصور 1- أن تتأكد من عدم تسرب هذه الصورة أو تلك إلى جهات أجنبية عن الأسرة أو الأهل . 2- الإذن المسبق من ولي الأمر أو الزوج 3- أن تعلم المصورة [ بفتح الواو] بالأمر [ تقبل ذلك أو لا تقبله] 4- الا يكون اختلاط بين الرجال والنساء 5- أن تكون المصورة[ بكسر الواو ] امرأة غير مشكوك في أمرها هذا إذا كان التصوير في مكان أمين ومستور وأمام النساء , وأما التصوير عن طريق الهواتف النقالة فإني أرى في ذلك تحفظا غير يسير سيما إذا كثرت هذه الهواتف [– وما أكثرها , وما أخطرها -] فمن الأفضل الا تقرب المرأة المسلمة أو الفتاة هذا الحمى , وما أكثر ضحاياه ناهيك عن البريئات اللواتي أصبحن يهددن بمختلف الأساليب ولا أغالي إن قلت ابتززن في شرفهن وأجبرن بطريقة أو بأخرى إلى بؤر الفاحشة , ومنهن من فضلت الانتحار على أن تستجيب لأطماع كلاب البشر المسعورة وقد فعل هذا التصوير في أغلب المناسبات فعلته الشنيعة فأشعل نار الفتنة وهدت به أصوار البيوت , وشرخ ستار العفة , وكم من زوجة طلقت , وكم أولاد شردوا ؟ وكم من أهين وأحتقر ؟ , وكم... وكم ؟ لهذا وذاك نكاد نمحي من قاموس عقولنا هذه الأفكار السامة , وهي في مجملها إن دعت إلى شيئ فإنها تدعو للهلاك والفساد , الا من رحم ربي. وهذا الفعل الشنيع لا يفعله الا الفسقة من الرجال والنساء , وحاشا المسلمات التقيات أن يفعلن أو حتى يفكرن في ذلك لأنها حقا آمنت بربها وحفظت زوجها في غيابه وحتى في حضوره. الا فليحذر أولئك المرتزقة من عقوبة الله العاجلة أو الآجلة , قال الله الحفيظ العليم (( وإذا فعلوا فاحشة قالوا وجدنا عليها آباءنا والله أمرنا بها قل إن الله لا يأمر بالفحشاء أتقولون على الله ما لا تعلمون )) الأعراف 28 وأعيد القول مرة ثانية فيما يتعلق بالتصوير : إن منافذه تعددت وأطروحاته تنوعت وأهدافه تلونت , فليس كل ما يلمع ذهبا , وليس كل ما هو أخضر عشبا, فدعوا أعراض الناس في عرينها لا يقربها الا أهلها , ابعدوا [كاميراتكم ] وعدساتكم وهواتفكم – بعيدا عن حمى المسلمين والمسلمات وكفاكم تغريرا وكذا ودجلا وفسقا وفجورا , فأرضنا هي عرضنا وعرضنا هو ديننا وديننا هو الدين الذي أختاره الله لنا . قال الحق سبحانه وتعالى ((...... اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا )) المائدة 03 . (س)أنتم تطالبون بالنوادي النسائية؟ (ج) ونحن نقول لكم: نحن المسلمين نرى فيها الضرر الكثير 1- خروج المرأة من بيتها تجاه النادي أو قل النوادي وترك الخادمة وحدها – سواء كان الأولاد أم لم يكونوا , سواء كان الزوج بالبيت أم لم يكن , وكما يقال : للبيت أسرار. كيف يكون حال الأولاد ؟ كيف يكون حال الزوج؟ . 2- ممارسة أنشطة داخل هذه النوادي , فمثلا الرياضة حيث كشف العورات أثناء التمارين الرياضية أم قبلها أو السباحة أو ما شابه , كلها سفور وقلة أدب , فالمرأة عندنا في الإسلام يمنع عليها كشف غير وجهها وكفيها وقدميها الا مع المحارم وفي حدود يسمح بها الشرع , فما بالكم في النوادي؟ حتى وإن كان مرتدياته نساء . 3- تصوير بالكاميرات الخفية من قبل سافلات ساقطات لهن أغراض خبيثة وربما منهن من هي مستأجرة أو حاقدة , لكم أن تتخيلوا ماذا بعد هذا التصوير؟ . إن التصوير من مثل هذا النوع هو من أعمال الكفرة الفجرة ليزحزحوننا عن ديننا وعقيدتنا ويبثوا ويحققوا مطلبهم مطلب العلمانية المتهالكة من المتردية والنطيحة. الحقيقة إن الكلام يطول في هذا الشأن , وفي محاربة بني علمان , ولكن يكفي من القلادة ما أحاط بالعنق , ومن السوار ما أحاط بالمعصم , إننا عقلاء ونعرف الحق فنتبعه , ونعرف الباطل فنجتنبه , قال الحق سبحانه وتعالى(( بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون)) الأنبياء 18 نعم لعمل المرأة لا للتبرج: إن الوظائف متعددة ومتنوعة لكنها كلها لغاية واحدة هي النهوض بالأمة والالتحاق بركب الرقي والتحضر في إطار الشريعة السمحة وغرس المبادئ الأخلاقية الحميدة في الأجيال الصاعدة وتنشئتها نشأة طيبة مباركة وما دامت مسالة التربية منوطة بالدرجة الأولى بالأم فالأجدر بها أن تراعي ذلك ولا تشغل بالها بما يبعدها عن تأدية هذا الدور العظيم , وتصديق للقول: الأم مدرسة ومع مرور الزمن وتداخل متطلبات الحياة اليومية , كان على بعض النساء ولا أقول جلهن أن يمتهن ويدمجن في مجالات عمل يعتقد أنه من الضرورة بمكان إلى هذا الحد نعتبر ذلك معقول لكن لا بد من مراعاة عدة مقاييس وشروط لكي لا نخرج ونتيه ونزيغ عن الصراط , ومن هذه 1- التعليم : إن المرأة – ولله الحمد – وصلت إلى أرقى مراتب العليم وحصلت على أعلى الشهادات التعليمية وهي تعمل في كثير من المجالات فمنها المعلمة والأستاذة والمديرة والمفتشة والمقتصدة والكاتبة والباحثة والمستشارة والموجهة .والجامعية ... كم نجدها في مجلات أخرى كالطبيبة والممرضة والقابلة والأخصائية والمشرفة الإجتماعية والأمن ...و.... أنا لا أقف موقفا مضادا لكن أتمنى بل ألح إلحاحا على موقفي من أن عمل المرأة يبقى في بيتها فهو أفضل وأصلح واتقى , أما إذا دعت الحاجة إلى العمل وأصبحت ضرورة فلا مانع من ذلك الا بالتقيد بما يلي 1- الحشمة والخلق : وهذا لا يتأتى الا بالالتزام بشريعة الله وأولها الحجاب والتستر. 2- الذهاب والإياب يفضل التحرس والحرس الشديد فيهما لئلا يطمع مرضى القلوب 3- الخوف من الله وخشيته في السر والعلن 4 – عدم الاختلاط مع الرجال وتحاشي الكلام غير الضروري معهم 5- أن يكون الحجاب مما لا يصف ولا يشف 6- تجنب المساحيق لأنها مدخل الشيطان والغرور 7- التنبه أثناء المشي فلا هو بطئ متكسر ولا هو بهرولة لا تليق بالمرأة 8- تجنب استخراج الهاتف النقال أو الكلام فيه أمام الملأ 9- غض البصر وعدم الالتفات يمنة ويسرة 10- عدم رفع الصوت والضحك 11- تجنب المصافحة للرجال مهما كان المنصب والمرتبة 12- تجنب الخلوة ولو كانت بالقرب من الناس 13- التقليل من لبس الحلي خاصة الظاهر منها 14- عدم الركوب في السيارة دون محرم , حتى وإن كان داخل البلد ولمسافة قصيرة فالشيطان ثالثكما 15- تقليد الكافرات في كل ما يصدر منهن أو في بعض منه , فالحلال بين والحرام بين بهذه الصفات – وبغيرها مما لم أتذكره- لك أختي المسلمة ذلك , أما إذا سخرت منها ولبسك الغرور فليس بوسعي الا أن أقول (( لكم دينكم ولي دين)) واعلمي أيتها المسلمة أن التجارب قد أثبتت قطعا أن الحجاب ليس بعائق ولا هو رمز للتخلف والرجعية والإرهاب كما يزعم ويحرض أعداء الله بل هو بهاء وكمال وعفة وكرامة وقبل كل شيئ فهو عبادة وتقوى وطاعة لرب العالمين ... فاعتبروا يا أولي الألباب. بإمكانك أيتها المتحجبة أن تخدمي نفسك ومجتمعك وأمتك , دون أن تتعرضي لما تعرضت له المرأة في كثير من البلدان من تبدل وامتهان ودون أن تكون سافرة أو متبرجة .... إنك بهذا تفندين مقولة الدعاة الفسقة الذين يبغونها عوجا , فقد قالوا إن النساء في بلادنا طاقات معطلة لا يمكن أن تستثمر الا إذا خلعت المرأة حجابها وزاحمت الرجال في مكاتبهم وأعمالهم .وصدق الله العظيم (( كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون الا كذبا)) الكهف 05 فهلا وعيت ؟ وفهمت ؟ وأدركت ...... أيتها المسلمة المتحجبة . إن الدين الإسلامي هو الشمس المشرقة وستبقى مشرقة إلى ما شاء الله لها الدين الإسلامي هو نور الله ونور الله تام وباق ولمن شاء أن يستنير به فرحمة الله وسعت كل شيئ . قال الحق سبحانه وتعالى(( يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله الا أن يتم نوره...))التوبة 32 وقوله عز وجل (( هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله....))الصف 09 ملاحظة: المقصود بكلمة الهدى= تخص الأمور الاجتماعية : الصلاة الزواج , الطلاق, الاقتصاد, المعاملات ...... أما : يظهره على الدين كله= على جميع الأديان : النصرانية واليهودية والبوذية والهندوسية ......
| ||||||||||||
 |
| الأحد 29 يوليو 2012 - 10:59 | المشاركة رقم: | ||||||||||||
مشرفة  
| موضوع: رد: ....الحجاب بين الإقرار والإنكار ....الحجاب بين الإقرار والإنكار طرحك رائع ويستحق قراته تكرار استاذنا القدير إذن لا خيارَ أمام أمرِ الله , ولا ترددَ في امتثال حكم الله , فهيا إلى التوبة أيتها الأخت المسلمة إن كنتِ حقًّا قد رضيتِ بالله ربًّا , وبمحمدٍ صلى الله عليه وسلم رسولاً , وبزوجاتِه وبناتِه ونساءِ المؤمنين أُسوةً وقُدوةً سارعي إلى التوبة يا أَمَةَ الله , واحذري كلمة ( سوف أتوب , سوف أصلي , سوف أتحجب , فإن تأخير التوبة ذنب يجب التوبة منه. قولي كما قال موسى عليه السلام: {وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى} (84) سورة طـه . وقولي كما قال المؤمنون والمؤمنات من قبل : {سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ} (285) سورة البقرة. جزاك الله كل خير
| ||||||||||||
| |
| الإشارات المرجعية |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|
عدد الرسائل
