اسقيني شهد حبك لأرتوي؟
دعيني أقترب من حمى وبلسم ؟, دعيني أدنو لأقبل قدميك
احتضنيني دفء ا ورأفة ؟ احتضنيني صدرا حنونا بيديك؟
اسقيني شهد حبك لأرتوي؟, اسقيني غراما, هياما من مقلتيك؟
عذب الحديث منك وفيك طاب, أرحيني ببسمة من شفتيك؟
الورد ورد والأزهار تاجه , أخجلا هذا الذي على وجنتيك؟
مرحى لا تبرحي وكرا ألفناه , حبا عشقناه لمسا براحتيك
الليل اشتد سواده وطال , فهل لي من لمعان ونور عينيك ؟
زفير, شهيق تلاه فبكى الكبد, حرقة حسبتها من رئتيك
أماه , ألا زلت تعتقدين أني , طفل. حب رعاه وحليب ثدييك
إني نذرت للرحمن عهدا , ألا ألج بابا أغلق بالأمس عليك
وميثاق الله غليظ كتب بمداد , بر الوالدين طاعة ترضيك
جنة الله فيحاء واسعة الأرجاء, جزاء هناء فتحت إليك
كفكفي أماه عني دموع لوعتي ؟, قد أوجعتني بفراقها وإياك
أنت وحدك اخترت حرير مضجعي, أين أرقد اليوم وحيدا سواك
كنتما لي سندا وعضدا فمن لي, بعد رحيلها من نظرة ونضرة محيااك
ابراهيم تايحي

كلماتك تلتمس فيها احساس جميل جدا لا يوصف
خآطرة في قمّة آلروعةدآم قلمك معطآء
شكرا لك
انتظر منك كل جديد
تقديري

... وقد لمعت أيتها النجمة الطبية فمرحى بوجودك معنا يا اخيه
لك تقديري واحترامي سيدتي مع الشكر الوافر لحسن مرورك وتعبيرك

صدقت بريكي فأمى لا تقدر بثمن و أبي لن يكرره الزمن.

تحية اجلال لقلمك
و لحرفك الذي تبهرنا به دائما
فابداعك متميز ورائع كروعتك
حفظ الله لنا امهتنا ورحم الله ابائنا
كل الاحترام والتقدير لك استاذي