الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصوردخولالتسجيل


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.


كل ما يتعلق بمدينة بريكة
 
إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
أخر المشاركات
المواضيع الأكثر نشاطا
a7medvirus صدور كروشي مودال 2013 - 261 المساهمات&a7medvirus همــسة اليــوم لمــن تهــديها - 255 المساهمات&a7medvirus طبــــاشير ملــــونة ( نكتب بهــــا على جــــدار الزمـــــن ) ؛؛ - 229 المساهمات&a7medvirus كل يوم حكمة - 221 المساهمات&a7medvirus اكبر مجموعة بساطات موجودة في النت - 194 المساهمات&a7medvirus اتـــرك لك بصمه هنــــا..[ايه..حديث .. دعــاء] - 176 المساهمات&a7medvirus صباحكم ورد وفل - 166 المساهمات&a7medvirus مجلة samira maison 03 - 112 المساهمات&a7medvirus التحميل من اكونتات البريميوم (Hotfile, Fileserve, Rapidshare, Duckload, Depositfiles... .) - 110 المساهمات&a7medvirus دليل الهاتف بريكة نت - 108 المساهمات&



شاطر

كتاب معجزة السبع المثاني  Emptyالإثنين 16 يوليو 2012 - 18:54
المشاركة رقم:
Admin
Admin

barika net

إحصائية العضو

الجنس : ذكر
عدد الرسائل عدد الرسائل : 3311
العمر : 43
الموقع : www.barikanet.com
نقاط : 51476
تاريخ التسجيل : 28/06/2008
السٌّمعَة : 67
https://barikanet.yoo7.com
مُساهمةموضوع: كتاب معجزة السبع المثاني


كتاب معجزة السبع المثاني


فكرة عن هذا الكتاب

إن
أجمل اللحظات هي تلك التي يعيشها المؤمن مع كتاب ربه... عندما يرى أسراراً
جديدة تتجلى في آيات هذا الكتاب العظيم... عندما يمتزج العلم بالإيمان
للوصول إلى الله سبحانه وتعالى... وفي بحثنا هذا سورة عظمية هي التي أقسم
الرسول الكريم بأن الله لم ينزل
مثلها في التوراة ولا في الإنجيل ولا في الزبور ولا في الفرقان، إنها السبع
المثاني، وهي أمُّ القرآن، وهي فاتحة الكتاب... واليوم نعيش لأول مرة مع
معجزات هذه السورة بلغة القرن الواحد والعشرين (لغة الأرقام)، والحقائق
الرقمية التي نكتشفها لا يمكن لأحدٍ أن يأتي بمثلها، وهي تدل دلالة قاطعة
على أن هذا القرآن كتاب الله، ورسالته إلى البشر جميعاً. فهل تخشع قلوبنا
أمام عَظَمة هذه المعجزة؟


هذا
هو الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام يحدثنا عن أعظم سورة في القرآن:
إنها أُمُّ الكتاب, وهي السَّبْعُ المثاني, وهي سورة الفاتحة, حتى إن الله
تعالى قدَّم ذكرها على ذكر القرآن بخطابه للحبيب الأعظم , فقال: (ولقد آتيناك سبعاً من المثاني والقرآن العظيم) [الحجر15/87].


إنها
السورة التي لا تَصِحُّ الصلاة إلا بها, فلا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة
الكتاب, وهي السورة التي وضَعَها رَبُّ العزَّةِ سبحانه في مقدمة كتابه
لِعِظَم شأنها, واختار لآياتها الرقم (7), فجعلها سبع آيات.


ونتساءل
بعد كل هذا: هل يوجد وراء هذه السورة معجزة عظيمة هيَّأها البارئ عزَّ
وجلّ لمثل عصرنا هذا؟ عندما تحدَّى اللهُ تعالى البشر جميعًا أن يأتوا
بسورة مثل القرآن, فهل وَضعَ في هذه السور براهين مادية على ذلك؟ كيف يمكن
لهذه المعجزة أن تخاطب البشر جميعًا على اختلاف لغاتهم ومعتقداتهم؟


كتاب معجزة السبع المثاني  Surah-al-fatiha1

في
هذا البحث العلمي سوف تتراءى أمامنا معجزة حقيقية بلغة يفهمها كل البشر:
إنها لغة الأرقام التي لا يمكن لأحدٍ أن يجحدها. ولكن: لماذا جاءت هذه
المعجزة الرقمية في عصرٍ كهذا؟ من عظمة المعجزة الإلهية لكتاب الله أنها
مناسبة لكل العصور, ونحن الآن نقف على بداية القرن الواحد والعشرين, وقد
بلغت لغة الأرقام آفاقًا واسعة لم تبلغها من قبل, فأصبحت لغةُ العلم
والإقناع هي لغةَ الرقم, حتى إن أي بحث علمي لا يرقى لمستوى اليقين إلا إذا
دُعم بالنتائج الرقمية الثابتة. كما لا يخفى على أحد التطور الكبير الذي
يشهده عصرنا فيما يسمَّى بالتكنولوجيا الرقمية (الإنترنت, الكمبيوتر,
الاتصالات الرقمية...).


إن
فكرة هذا البحث بسيطة للغاية, فسورة الفاتحة هي عبارة عن بناء محكم من
الكلمات والأحرف, وقد قُمنا بدراسة هذا البناء رقميًّا, فتبيَّن بما لا
يقبل الشك أن أساس هذا البناء المذهل يقوم على الرقم (7). وهذا أمر بديهي,
لأن الله تعالى هو الذي سمَّى هذه السورة بالسَّبْع المثاني, فنحن لم نأت
بشيءٍ من عندنا, بل كل ما فعلناه هو اكتشاف علاقات رقمية موجودة أصلاً في
هذه السورة!


إن
المرجع لهذا البحث هو القرآن الكريم (بالرسم العثماني ورواية حفص عن
عاصم), وبما أن كلمات وأحرف هذا القرآن ثابتة جاءت الحقائق الرقمية ثابتة
أيضًا, هذه الحقائق المذهلة هي دليل قوي جدًا في هذا العصر على إعجاز
القرآن, وأن الله تعالى قد حفظ كل حرفٍ فيه إلى يوم القيامة, فهو القائل: (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) [الحجر: 15/9].


كما
أن هذه الحقائق الرقمية الثابتة تُعتبر برهانًا ماديًا على استحالة
الإتيان ولو بسورة مثل القرآن, وهنا نتذكّر قول الحقّ سبحانه وتعالى: (وَإِن
كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُواْ
بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُواْ شُهَدَاءكُم مِّن دُونِ اللّهِ إِنْ
كُنْتُمْ صَادِقِينَ * فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ وَلَن تَفْعَلُواْ
فَاتَّقُواْ النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ
أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ)
[البقرة: 2/23ـ24].


ولولا
الأهمية القصوى لهذا الرقم لم نجده يتكرر كثيرًا من حولنا, فمنذ بداية خلق
الكون اختار سبحانه وتعالى الرقم (7) ليجعل عدد السماوات سبعًا, حتى
الذرَّة التي هي الوحدة الأساسية للبناء الكوني تتألف من سبع طبقات
إلكترونية, أيام الأسبوع سبعة, السجود على سبعة أَعْظُم, الطواف (7) أشواط,
وكذلك السعي بين الصفا والمروة... وأشياء يصعُب حصرُها... حتى جهنم التي
أعدَّها الله تعالى لكل من لا يؤمن بهذا القرآن لها سبعة أبواب. واليوم
عندما نكتشف النظام المذهل القائم على هذا الرقم في أعظم كتاب ـ القرآن ـ
ألا يدل هذا دلالة واضحة على أن خالق السماوات السبع هو نفسُه مُنزِّل
القرآن؟ أنزله بعلمه وقدرته وقال فيه مخاطبًا البشر جميعًا: (أََفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً) [النساء: 4/82].


وسوف
نشاهد كيف نظَّم الله جل وعلا كل حرف وكل كلمة وكل آية في سورة الفاتحة
بنظام مُحكََم ومتكامل. فالله تبارك وتعالى هو الذي جعل هذه السورة سبع
آيات، وهو الذي سماها بالسبع المثاني، وهو الذي أحكم حروف اسمه فيها بشكل
يتناسب مع تسميتها، فجاء عدد حروف لفظ الجلالة (الله) ـ أي الألف وللام
والهاء ـ في هذه السورة مساوياً بالتمام والكامل (49) حرفاً، أي سبعة في
سبعة!!


حتى
إن حروف (الم) ـ الألف واللام والميم ـ جاءت في هذه السورة بنظام مذهل
يقوم على الرقم سبعة، وكذلك حروف (الر). ولو بحثنا في هذه السورة عن الحروف
المشدَّدة لوجدنا عددها (14) حرفاً، أي سبعة في اثنان، ولو أحصينا عدد
النقط في هذه السورة لرأينا بالضبط (56) نقطة، أي سبعة في ثمانية، ولو
درسنا تركيب سورة الفاتحة لوجدنا أنها تركيب أساساً من (21) حرفاً أبجدياً،
أي سبعة في ثلاثة، وهنالك سبعة أحرف لم تُذكر في هذه السورة، وهكذا علاقات
لا تكاد تنتهي جميعها ترتبط مع الرقم سبعة ومضاعفاته.


ويمكن
القول: لولا الأهمية البالغة للرقم سبعة لم يكن الله عز وجل ليسمِّي هذه
السورة بالسبع المثاني! وقد تشير كلمة (المثاني) إلى التثنية والتكرار، أي
مكررات أو مضاعفات الرقم سبعة. وهذا ما سوف نراه فعلاً في هذا البحث، فجميع
الأرقام الواردة فيه هي من مكررات أو مضاعفات الرقم سبعة.


وأخيراً أسأل الباري سبحانه وتعالى أن يتقبل منا هذا العمل، وأن ينفع به كل من يطلع عليه، اللهم اجعل القرآن شفيعًا لنا يوم لقائك.


ــــــــــــ




توقيع : barika net





كتاب معجزة السبع المثاني  Emptyالإثنين 16 يوليو 2012 - 18:57
المشاركة رقم:
المراقبة العامة
المراقبة العامة

la petit fleur

إحصائية العضو

الجنس : انثى
عدد الرسائل عدد الرسائل : 9458
العمر : 37
نقاط : 38385
تاريخ التسجيل : 05/04/2012
السٌّمعَة : 421
مُساهمةموضوع: رد: كتاب معجزة السبع المثاني


كتاب معجزة السبع المثاني


كتاب معجزة السبع المثاني  Images?q=tbn:ANd9GcTWVjfQHGK0HllJetvC08zTrxMbHaUAVd7HE2wXR8DPaiKoROQk




توقيع : la petit fleur





كتاب معجزة السبع المثاني  Emptyالإثنين 16 يوليو 2012 - 19:06
المشاركة رقم:
مشرفة
مشرفة

ام منذر

إحصائية العضو

الجنس : انثى
عدد الرسائل عدد الرسائل : 11153
العمر : 44
العمل/الترفيه : ربة بيت
نقاط : 41959
تاريخ التسجيل : 17/01/2012
السٌّمعَة : 275
مُساهمةموضوع: رد: كتاب معجزة السبع المثاني


كتاب معجزة السبع المثاني


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جازاك الله كل خير واسال الله العظيم بأن يجعله في ميزان حسناتك




توقيع : ام منذر








الــرد الســـريـع
..



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



كتاب معجزة السبع المثاني  Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة