أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. |
إحصائيات المنتدى | ||||||||||||||||||||||||||||||
أفضل الاعضاء هذا الشهر | أخر المشاركات | |||||||||||||||||||||||||||||
| ||
|
الثلاثاء 7 أغسطس 2012 - 17:17 | المشاركة رقم: | |||||||||||
المراقب العام
| موضوع: القول المسبوك في حقيقة الموقع "فيس بوك" القول المسبوك في حقيقة الموقع "فيس بوك" القول المسبوك في حقيقة الموقع "فيس بوك" فتنة جديدة تبتلع شباب المسلمين تحميل الكتاب بصيغة pdf حمل من هنا الحمد لله والصلاة والسلام على محمد بن عبد الله وآله وصحبه ومن والاه. أما بعد: فهذه رسالة نصح وتحذير من أمر خطير، قد عمت به البلوى وطمت في أوساط شباب المسلمين المستخدمين للانترنت (وهم الأثرية الكبرى من شبابنا)، وانجرف الناس إليه بالآلاف بل والملايين من غير روية ولا تأمل وفي زمن يسير، فإذا به باب شر عظيم وضرر عميم ينفتح على هذه الأمة، حتى أصبح واجبا على كل من أوتي العلم والإدراك بحقيقته أن ينبه المسلمين إليه ويحذرهم منه، براءة لذمته أمام الله تعالى، والله المستعان. الأمر هو تلك الشبكة الأخطبوطية العملاقة المسماة بالفيس بوك Face Book. هذه الشبكة قد تحولت وفي أقل من بضعة عشر شهر من الزمان إلى ما يشبه الدوامة الكبيرة التي هي ماضية في ابتلاع رواد الانترنت تباعا! وما أن تبتلع الرجل من الناس حتى تستعبده وتجعله سجينها، فلا يكاد يخفي عنها شيئا من أمره كبر أو صغر، يضع عليها حياته كلها راغبا راضيا مختارا!! ويضع نفسه في قفصها الذهبي حبيسا فإذا به يمضي الساعات الطوال غارقا فيها من حيث لا يدري ولا يشعر، وكأنما نقل حياته إليها بالفعل، ولا حول ولا قوة إلا بالله! قد يستعظم الواقعون في براثن تلك الشبكة – وأسميهم - بالمفسبكين، نحتا من لفظة "فيس بوك" – هذا الكلام ويستكبرونه ويقولون: "ما هذه المبالغة؟؟ نحن لا نزيد على أن نتواصل مع أصحابنا وزملائنا ونمضي وقتا طيبا في التواصل مع بعضنا البعض، فما الضرر في هذا؟؟" وأقول لهم تمهلوا، فالخطب جلل والله، والأمر ليس بهذا الهوان! وما ستقرأون في هذا البحث كفيل بإذن الله تعالى بأن يوقظ الوسنان ويرشد الحيران ويصحح صورة ذلك الموقع الخطير في أذهان من اغتر به من الشباب والصبيان، من آمن منهم بالله واليوم الآخر وخشي الرحمن، والله الموفق وهو المستعان وعليه التكلان. حمل من هنا
| |||||||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|