الأستاذ تايحي إبراهيم ضيف حصة خليكم معانا على القناة الجزائرية الثالثة

شكرا مديرا على هده الالتفات
منذ زمن وانااستشرفك واسترق النظرلكتاباتك اتابعك
لم التقيك ابداولااعرفك جمعتني بك الصدفة في المنتدى مع باقة من فنونك
اذكر حينها لم استوعب كتاباتك كانت اكبر من فهمي واوسع من افقي
لااخفيك كم وقفت اتامل بل اتذوق بغية ان افهم كتاباتك ولكن كانت صعبت المنال
ما اروعــــــــك سيدي
حين فاجئناصوتك عبر الاثير
امتعتنا واسرتناواخذتنا الي عالمك
عالم لايعرفه الا المبدعون والكتاب
لااجد مآقول من الكلمات لااعطيك ماتستحق
فقط سامر صامتة فلا مجال للكلام امام عظمة حروفك
انت الابداع كله ومنك نتعلم
نحن من نفتحر بك لانك كم بريكة
ليتك كنت تعلم هذا الجيل
ما اروعـــــــــك سيدي
شكرا مديرنا لقدافرحتنا واسعدتنا بهده الحصة
سيدي انت قدونتا
حفظك الله
والله ما اروعك

..لو كنت لما قدمت بكاف , ما وصل بي الأمر إلى رأي مجاف
هي زبدة بعد مخض أستخرجتها, لأجيال الود والحب لا خلاف
لكن قد تجري الخيول دون فرسان, وتموت الأسودغبنا دون زفاف
وكم في الحياة من مبلس لا يرجى منه خير ولا للركب مواف
على كل سيدتي الفاضلة ما أنا إلا ابن وطني , وما خلت نفسي يوما أني قصرت .في وقت كان لي أن امرح وأرتع . لكن ما تعلمته من أساتذتي الجهابذة لم أبخل به مطلقا , إلا أن وكما يقال
لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى ...حتى يراق على جوانبه الدم
وقبل تسجيل هذه الحصة والتي هم حددوا مواضيعها , ولم أكن على علم مسبق بهذه المواضيع عداالحديث عن التربية بصفة عامة , وجرى ما جرى والحمد لله رب العالمين وما توفيقي إلا بالله
املي أن يثرى هذا الذي سمع لا أن يبقى هملا , ومن جهة أخرى أذكرك واشهدي علي يوم التلاقي أنه إن لم يتخذ من كلامي وهو في الحقيقة كلام أسيادي الأساتذة والمربين , قلت إن لم يطبق منه ولو القليل لنبقى في دوامة هذا الذي تعيشه مدارسنا , مع العلم أنه ومنذ سنة2002 وبشهادة السيد الوزير الحالي الذي شرفني الله أولا ثم هو بمنح وسام الإستحقاق التربوي قدمت بحثا تحت عنوان [ مدارسنا بين العنف والتسرب]وضعت خلاله تصوراتي مقارنة بما أعيشه وما عشته كاستاذ ثم مستشارا للتربية ثم مديرا ثم مديرا مطبقا إلى أن فارقت الرسالة ولم ابلغ سن التقاعد إلا أيامنا هذه بمعنى منذ حوالي 3 سنوات
هذا من جهة ومن جهة اخرى ها هو رقم هاتفي الجوال 0771835411 لكل أخ او أخت لهما إنشغال في هذا الجانب سأكون بعون من الله سندا لهما والله ولي التوفيق
تقبلي طول لساني سيدتي
ابراهيم تايحي

................ والله ما أروعك....................
بالقسم ختم الكلام............. وبدعاء الحفظ بصم
ما أتقى واجل الحرائر الصيام ..عن اللغو عقر لسان الفم
قالت سيدي قدوتنا أنت ثم.. سعادتنا فرحتنا أنت نعم
ما أروعك سيدي وبيدك قلم.. أنت الإبداع كله منك نتعلم
على حين غرة صوتك فاجأنا .. من هذا الذي على الأثير يتكلم
أهو صاحب الحديث هذا.. أهو ما كان في كتاباته لفظ مبهم
إي وربي لهو بعينه هو .. عين لم تعرفه ولسان أبكم
وقفت حينهاعند باب .... حروفك أتأمل ابتغاء الفهم
الند للند والحرف بالحرف والغيب عند منزل الغيث الأرحم
اقبلي سيدتي مروري
ابراهيم تايحي

نحن نعلم استاذنا انها ليست المرة الاولى التي تظهر بها علي القناة الجزائرية لانه سبق و قد كان لك اسهام حول مدينة امدوكال القديمة
و الكل يشهد علي تفانيك في ميدان التعليم و انجازاتك هي خير دليل علي مشوارك المهني
تقبل تحياتي استاذي تايحي

..أخي الكريم : خذ عني الدنيا وما على ظهرها وما بدا
فقط دع لي قلبي صادحا بذكر ربي تعبدا
إني عنها لراحل وعنكم اليوم أو غدا
واترك لديكم وديعة صونو كبدي أبدا
لك شكري و تقديري رعاك الله

ابراهيم تايحي