العلاقة الناجحة تشبه كما بين العين واليد ، فعندما تتألم اليد تدمع العين ، وعندما تدمع العين تمسح اليد

... لو لم أكن متأكدا أني الآن أمام الحاسوب ... بمعنى في القرن 21 م لقلت أن وجودي بين موجات الرمال وحضارة الطاسيلي ...لما حملت الصورة ليس لجمالها فحسب بل لما تحمله..من رمز ...
وهنا تحضرني حكاية ابنة السلطان التي اشترطت أن يكون مهرها الرجل الذي يعرف كيف يقطع اللحم عند المفصل [ فظن من ظن أن هذا شيئ بسيط , وتبارى المدعون لمهنة الجزارة ولكن لم يفلح أحد منهم .. حتى أتوا على أحد البسطاء أو إن شئت فقولي البائسين ..عرضوا عليه الأمر فقبل .ولما حضر عند السلطان طلب منه إحضار ثلاث أواني وخروفا .. تم تنفيذ طلبه , وتم البائس أعماله وطلب من السلطان أن يوري أبنته ما فعله , فلما رأت البنت ذلك قالت لوالدها هذا هو الرجل الذي أبحث عنه
السلطان حار في أمر ابنته .. وقال لها: يا ابنتي كيف هذا ؟ قالت : يا مولاي هذا رجل نشط أنظر أنه وضع الساعد [ الطابق] مع الرئة ... وانظر إلى الرجل وضعها مع القلب بمعنى لا تمشي القدم إلا أين يهفو الخاطر أي القلب , ثم أنظر مولاي أنه وضع العين مع الكبد ما يدل أنه رجل ذو حنان وعطف
شكرا سيدتي
ابراهيم تايحي

مااروعك باضافتك دائما متميزة

قصة معبرة جدا
مثل تمشي الرجل وين هب الخاطر
شكرا استاذ
جزاك الله كل خير

ما اروع تزاوج حروفكما
اقبلي مروري

...الآن تحصلت على رخصة من المفوضية العالمية للإستيراد والتصدير ولكن هل أنا حقا مصدر ومستورد .. ماذا أصدر ...؟ وما استورد .؟
فقط حصى جمعتها من على الطريق لئلا يتعثر المارون بليل أو يتراشق بها من به هلع ..
ابراهيم تايحي

الحب الطاهر
اسمى من كل شي بل هو بمنزلة الروح من الجسد

شكرا على المرور
لكم مني كل الاحترام