أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. |
إحصائيات المنتدى | ||||||||||||||||||||||||||||||
أفضل الاعضاء هذا الشهر | أخر المشاركات | |||||||||||||||||||||||||||||
| ||
|
الخميس 1 نوفمبر 2012 - 23:16 | المشاركة رقم: | ||||||||||||
مشرفة
| موضوع: ماضٍ كالسيف كالريح كالموج غزارة للمنشد أبوعلى ماضٍ كالسيف كالريح كالموج غزارة للمنشد أبوعلى نشيد ماضٍ كالسيف للمنشد الراااااااااااائع أبو علي انشودة أكثر من راااااااائعة و تفضلوا كلمات الأنشودة ماضٍ كَالسيف ... كالريح ... كالموج غزارة ... عادٍ كالخيل .... كالليث .... كالرعد شرارهـ مقدام يطلب ثارهـ ** ويرى في الموت بشارة نازلَ طاغوت الدنيا ** لا يملك غير حجارة يقذفها كأبابيلٍ ** تخرق بالرعب جدارهـ أنف الإذلال وقامَ ** ينسج بالعز فخارهـ كطريد سئم دجاهـ ** ومضى يستجن نهارهـ كالنجم الهائم يهوى ** في فلك المجد مدارهـ لم يرضَ الدنيا تارة ** كلا والبغيُ جدارهـ ماضٍ كَالسيف ... كالريح ... كالموج غزارة عادٍ كالخيل .... كالليث .... كالرعد شرارهـ مقدام يطلب ثارهـ ** ويرى في الموت بشارة نازلَ طاغوت الدنيا ** لا يملك غير حجارة يقذفها كأبابيلٍ ** تخرق بالرعب جدارهـ لبّى للعزة لما ** نادى الأقصى ثوارهـ غنى للموت مشوقا ** ومضى يعزف قيثارهـ نصب المحتل خداعه ** أغرى فيه سمسارهـ صاغ الكلمات وعودا ** وشّى بالمكر حوارهـ ماضٍ كَالسيف ... كالريح ... كالموج غزارة عادٍ كالخيل .... كالليث .... كالرعد شرارهـ مقدام يطلب ثارهـ ** ويرى في الموت بشارة نازلَ طاغوت الدنيا ** لا يملك غير حجارة يقذفها كأبابيلٍ ** تخرق بالرعب جدارهـ زرعوا مسراهـُ رعبًا ** ضربوا بالجوع حصارهـ فتقدم لم يثنيه ** مكر يستدعي عثارهـ هيهات يهادن حتى ** يمسح بالعزة عارهـ بركان من إيمانٍ ** هذا التلمود سعارهـ ماضٍ كَالسيف ... كالريح ... كالموج غزارة عادٍ كالخيل .... كالليث .... كالرعد شرارهـ مقدام يطلب ثارهـ ** ويرى في الموت بشارة نازلَ طاغوت الدنيا ** لا يملك غير حجارة يقذفها كأبابيلٍ ** تخرق بالرعب جدارهـ فبنى بالخوف حصونه ** أعلى فيهم أسوارهـ فتفجر فيهم غضبًا ** أنشب فيهم أظفارهـ كشظايا النار تراهـُ ** مغوار يصنع غارهـ ما خفَّ الخطوة حتى ** وقَع بالموت قرارهـ ماضٍ كَالسيف ... كالريح ... كالموج غزارة عادٍ كالخيل .... كالليث .... كالرعد شرارهـ مقدام يطلب ثارهـ ** ويرى في الموت بشارة نازلَ طاغوت الدنيا ** لا يملك غير حجارة يقذفها كأبابيلٍ ** تخرق بالرعب جداره
| ||||||||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|