بعد أكثر من 250 عام من التضييق و القتل و التعذيب للمسلمين فى الأندلس بعد سقوطها تم اكتشاف مسجد سرى كان المسلمون المورسكيون الذين يخفون إسلامهم يصلّون فيه سراً

ففى عام 1769 تم اكتشاف مسجد سرى فى مدينة قرطاجنة الأندلسية التابعة لإقليم مرسية !و قبلها بحوالى 40 عاماً بالتحديد فى 1728 تم إلقاء القبض على ثمانية و عشرين شخصاً بتهمة الأنتماء للإسلام و محاكمتهم و مصادرة أموالهم ! هذا دليل صارخ على بقاء الإسلام في الأندلس رغم كل محاولات الإبادة والتغريب..


قام الأسقف كِنِّيس بإقامة محاكم التفتيش؛ وذلك للبحث عن المسلمين الذين ادّعوا النصرانية وأخفوا الإسلام #سقوط_الأندلس


في إسبانيا يوجد أكثر من3000 آلاف عائلة تحمل لقب matamoros أو"قاتل المسلمين"كما يوجد اللقب في فرنسا والبرتغال!وهو اسم لمدينة في المكسيك #andalus #ذكرى_الأندلس

قرار طرد المسلمين الأندلسيين من بلادهم بعد 100عام من محاولات التنصير هو دليل فشل المحتل ودليل ثبات المسلمين الاندلسيين ورفض التغريب #andalus


بعد سقوط المدن الأندلسية أبطل المحتلون القشتاليون الحمامات العامة، بحجة أن كثرة الحمامات سبباً في ضعف الأخلاق والتخنث ! #andalus


وهناك اشخاص تظاهروا بأنهم قساوسه لمده طويله جداً وكانوا يخفون إسلامهم فتم حرقهم داخل الكنيسه


قد سجلّت الوئائق عدد 302362 ضحية أندلسية تم حرقها، أي واحد من بين كل 3 أندلسيين كانوا يعيشون في# إسبانيا تم حرقهم لإخفاءهم الإسلام !!!

أحرق في يوم واحد ثمانين ألف كتابٍ في أحد ميادين قرطبة عند إسقطاها، وعندما أسقطوا أشبيلية بعد قرطبة بعشر سنوات أحرقوا كل الكتب فيها ناهيكم عن ترجمة علوم وكُتب تلك المدن إلى القشتالية وسائر اللغات الأوروبية

بعد سقوط المدن الأندلسية أبطل المحتلون القشتاليون الحمامات العامة، بحجة أن كثرة الحمامات سبباً في ضعف الأخلاق والتخنث ! #andalus


"برشلونة" هى المدينة التي فتحها البطلان طارق بن زياد الذي كان يتيم وموسى بن النصير_ و هو من قادة المسلمين الذين لم يهزموا قط_ سويا بعد ان افترقا سنتين في حملات الفتوح المنفصلة في الأندلس.#andalus #ذكرى_الأندلس


من صور إصرار الأمة الأندلسية على عدم الاندماج مع المحتل ، والمحافظة على الهوية، ابتكار لغة بين العربية و القشتالية تسمى الألخميادو – تحريف إسباني لكلمة "أعجمي" – و هذه اللغة هي القشتالية مكتوبة بالحروف العربية و لها قواعد و أصول خاصة بها


كانت هزيمة المُسلمين الأندلسيين في معركة العقاب هي أحد المسامير الأخيرة في نعش الأندلس الإسلامية, وحتى هذا اليوم يحتفل الإسبان _كل عام _ أحفاد القشتاليين بانتصارهم في هذه المعركة ويحتفظون لحتى هذه اللحظه منذ 521 عام بهذه الرايه


على إمتداد سنوات عدّة...حاولوا إقناع العالم بوجود حقبة تارخية إسمها "العصور المظلمة"( Dark Ages ).
حاولوا جاهدين إخفاء حقيقة أن تلك الحقبة هي حقبة النور و العلم...وهاهم اليوم يعلنوننها بأنفسهم بكل قوّة:
"It was the Golden Ages of Islam"
"لقد كانت العصور الذهبية للإسلام"

بارك لله فيك


مشكور على المعلومات

بارك الله فيك اخي دمت متالقا دائما

بارك لله فيك
مشكور على المعلومات