السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الى متى يستيقظ المواطنين من السبات وهذا البرود او بالاحرى الشلل المستديم هل اصبح المواطن البريكي بدون مشاعر ام انه يتكلم ويشتكي في نفسه فقط ولا يسنطيع ان يواجه الادارة الى متى والسكنات الجديدة وان صح القول حق الزوالي وهي مغلقة في وجهه ماذا تنتظر الادارة لتوزع السكنات هل تنتظر في المواطن ان ينتفض ويقوم يالحرق والغلق والتكسير هل تريد ان تعود ايام السكر والزيت , ام ان المواطن لايعنيه السكن قدر السكر والزيت ليقوم بالاحتجاج لكم من الوقت تحتاج الملفات والطعون للدراسة اتنتظر الادارة في رئيسها ان يعود لتوزع ليكن في على ادارتنا الموقرة ان رئيسها قد ابعد عن مدينتنا ام هل ننتظر الرئيس بوتفليقة ليشرف ادارتنا ويكشف المستور عن هذا التماطل المتعمد
فرسالتي الى كل محتاج الى السكن ان نقف وقفة واحدة في وجه هذه الادارة ونجبرها على اعطائنا حقنا اعلمكم انه وصلني خبر مؤكد من الدائرة ان السكانات مقرر توزيعها في الاغلب شهر جوان هذا اذا ان خرج المسؤولون عن تماطلهم
وفي الاخير ارجوا القيام يدا ليد كما طردنا الاستعمار نطرد ورائه الاستدمار (مسؤولونا المتخاذلين) ام ان هؤلاء لا نراهم الى وقت الانتخابات يجرون ويلهثون وراء المواطم باطماعهم ووعودهم الكاذبة اقسم اني لن اعطي صوتي لاحد لا احد يستحق ان يكون مسؤولا عني
روى البخاري ومسلم عن عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : [ كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته . الإمام راعٍ ومسؤول عن رعيته ، والرجل راعٍ في أهله وهو مسؤول عن رعيته ، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها ، والخادم راعٍ في مال سيده ومسؤول عن رعيته ] .