التفسير العلمي لتأثير سماع القرآن في خلايا الجسم
••
•
•
•
••
{لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون )
إعراب الآية :
"خاشعا متصدعا" حالان من الهاء، الجار "من خشية" متعلق بـ "متصدِّعا"، جملة "نضربها" خبر، وجملة "لعلهم يتفكرون" مستأنفة.
صوت القرآن هو عبارة عن أمواج صوتية لها تردد محدد، وطول موجة محدد،
وهذه الأمواج تنشر حقولاً اهتزازية تؤثر على خلايا الدماغ وتحقق إعادة التوازن
لها، مما يمنحها مناعة كبيرة في مقاومة الأمراض بما فيها السرطان،
إذ أن السرطان ما هو إلا خلل في عمل الخلايا، والتأثير بسماع القرآن على هذه
الخلايا يعيد برمجتها من جديد، وكأننا أمام كمبيوتر مليء بالفيروسات ثم
قمنا بعملية "فرمتة" وإدخال برامج جديدة فيصبح أداؤه عاليا، هذا يتعلق
ببرامجنا بنا نحن البشر فكيف بالبرامج التي يحملها كلام خالق البشر سبحانه وتعالى