أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. |
إحصائيات المنتدى | ||||||||||||||||||||||||||||||
أفضل الاعضاء هذا الشهر | أخر المشاركات | |||||||||||||||||||||||||||||
| ||
|
الثلاثاء 3 يوليو 2012 - 11:36 | المشاركة رقم: | |||||||||||
عضو ملكي
| موضوع: ماذا قال الكفار عن المرأة المسلمة؟ ماذا قال الكفار عن المرأة المسلمة؟ ماذا قال الكفار عن المرأة المسلمة ؟ 1 – قال مارسيل بوازار : (( .. أثبتت التعاليم القرآنية وتعاليم محمد صلى الله عليه وسلم أنها حامية حمى حقوق المرأة التي لا تكل ..) 2 – يقول أميل درمنغم : (( مما لا ريب فيه أن الإسلام رفع من شأن المرأة في بلاد العرب وحسن حالها ..)) 3 – هنري دي كاستري : (( من الخطأ الفاضح والغلو الفادح قولهم أن عقد الزواج عند المسلمين عبارة عن عقد تباع فيه المرأة فتصير شيئا مملوكا لزوجها لأن ذلك العقد يخول للمرأة حقوقا أدبية وحقوقا مادية من شأنها أعلاء منزلتها في الهيئة الاجتماعية )) 4 – ايتين دينيه : (( إننا نخشى أن تخرج المرأة الشرقية إلى الحياة العصرية .. فينتابها الرعب لما تشهده لدى أخواتها الغربيات ، اللائي يسعين للعيش ، من أمثلة الشقاء و البؤس الكثيرة )) . 5 – ول ديورانت : (( رفع الإسلام من مقام المرأة في بلاد العرب .. وقضى على عادة وأد البنات وسوى بين الرجل و المرأة في الإجراءات القضائية و الاستقلال المالي ، وجعل من حقها أن تشتغل بكل عمل حلال ، وأن تحتفظ بمالها ومكاسبها ، وأن ترث وتتصرف في مالها كما تشاء ، وقضى على ما اعتاده العرب في الجاهلية من انتقال النساء من الآباء إلى الأبناء فيما ينتقل لهم من متاع ، وجعل نصب الأنثى في الميراث نصف نصيب الذكر ، ومنع زواجهن بغير إرادتهن .. ) وقال : (( كان مركز المرأة المسلمة يمتاز عن مركز المرأة في بعض البلاد الأوروبية من ناحية هامة ، تلك هي أنها كانت حرة التصرف فيما تملك لا حق لزوجها أو لدائنيه في شئ من أملاكها )) 6 – جاك ريسلر : (( لقد وضعت المرأة على قدم المساواة مع الرجل في القضايا الخاصة بالمصلحة فأصبح في استطاعتها أن ترث ، وأن تورث ، وأن تشتغل بمهنة مشروعة لكن مكانها الصحيح هو البيت . كما أن مهمتها الأساسية هي أن تنجب أطفالا .. وعلى ذلك رسم لها النبي صلى الله عليه وسلم واجبها ( أيما امرأة مات زوجها ، وهو راض عنها دخلت الجنة) .. وفي الحق أن تعدد الزوجات ، بتقييده الانزلاق مع الشهوات الجامحة ، قد حقق بهذا التشريع الإسلامي تماسك الأسرة ، وفيه ما يسوغ عقوبة الزوج الزاني )) . 7 – لورافيشيا فاغليري : (( اجتنابا للإغراء بسوء السلوك ودفعا لنتائجه يتعين على المرأة المسلمة أن تتخذ حجابا ، وأن تستر جسدها كله ، ما عدا تلك الأجزاء التي تعتبر حريتها ضرورة مطلقة كالعينين والقدمين . وليس هذا ناشئا عن قلة احترام للنساء ، أو ابتغاء كبت إرادتهن ، ولكن لحمايتهن من شهوات الرجال )) . 8 – إيفلين كوبولد : (( ولم تكن النساء المسلمات متأخرات عن الرجال في ميدان العلوم والمعارف فقد نشأ منهن عالمات في الفلسفة و التاريخ والأدب والشعر وكل ألوان الحياة )) . 9 – سالي جان مارش : (( على فرض وجود بعض القيود على المرأة المسلمة في ظل الإسلام ، فإن هذه القيود ليست إلا ضمانات لمصلحة المرأة المسلمة نفسها ، ولخير الأسرة ، والحفاظ عليها متماسكة قوية ، وأخيرا فهي لخير المجتمع الإسلامي بشكل عام )) .
| |||||||||||
الثلاثاء 3 يوليو 2012 - 12:04 | المشاركة رقم: | |||||||||||
المراقب العام
| موضوع: رد: ماذا قال الكفار عن المرأة المسلمة؟ ماذا قال الكفار عن المرأة المسلمة؟ نتقول الحمد لله علي نعمة الاسلام التي اعطت كل الحقوق دون اجحاف سواء للمرأة او العبد او مع العجم
| |||||||||||
الثلاثاء 3 يوليو 2012 - 21:02 | المشاركة رقم: | |||||||||||
المراقبة العامة
| موضوع: رد: ماذا قال الكفار عن المرأة المسلمة؟ ماذا قال الكفار عن المرأة المسلمة؟ يجزيكي ربى الجنة ع الموضوع القيم تسمح لى اختي بريكية و افتخر بمشاركة بسيطة هذه هي منزلة المرأة في الإسلام؛ فأين النظم الأرضية من نظم الإسلام العادلة السماوية، فالنظم الأرضية لا ترعى للمرأة كرامتها، حيث يتبرأ الأب من ابنته حين تبلغ سن الثامنة عشرة أو أقل؛ لتخرج هائمة على وجهها تبحث عن مأوى يسترها، ولقمة تسد جوعتها، وربما كان ذلك على حساب الشرف، ونبيل الأخلاق. وأين إكرامُ الإسلام للمرأة، وجَعْلُها إنساناً مكرماً من الأنظمة التي تعدها مصدر الخطيئة، وتسلبها حقها في الملكية والمسؤولية، وتجعلها تعيش في إذلال واحتقار، وتعدها مخلوقاً نجساً؟. وأين إكرام الإسلام للمرأة ممن يجعلون المرأة سلعة يتاجرون بجسدها في الدعايات والإعلانات؟. وأين إكرام الإسلام لها من الأنظمة التي تعد الزواج صفقة مبايعة تنتقل فيه الزوجة؛ لتكون إحدى ممتلكات الزوج؟ حتى إن بعض مجامعهم انعقدت؛ لتنظر في حقيقة المرأة وروحها أهي من البشر أو لا؟ !. وهكذا نرى أن المرأة المسلمة تسعد في دنياها مع أسرتها وفي كنف والديها، ورعاية زوجها، وبر أبنائها سواء في حال طفولتها، أو شبابها، أو هرمها، وفي حال فقرها أو غناها، أو صحتها أو مرضها. وإن كان هناك من تقصير في حق المرأة في بعض بلاد المسلمين أو من بعض المنتسبين إلى الإسلام-فإنما هو بسبب القصور والجهل، والبُعد عن تطبيق شرائع الدين، والوزر في ذلك على من أخطأ والدين براء من تبعة تلك النقائص. وعلاج ذلك الخطأ إنما يكون بالرجوع إلى هداية الإسلام وتعاليمه؛ لعلاج الخطأ. هذه هي منزلة المرأة في الإسلام على سبيل الإجمال: عفة، وصيانة، ومودة، ورحمة، ورعاية، وتذمم إلى غير ذلك من المعاني الجميلة السامية. أما الحضارة المعاصرة فلا تكاد تعرف شيئاً من تلك المعاني، وإنما تنظر للمرأة نظرة مادية بحتة، فترى أن حجابها وعفتها تخلف ورجعية، وأنها لابد أن تكون دمية يعبث بها كل ساقط؛ فذلك سر السعادة عندهم. وما علموا أن تبرج المرأة وتهتكها هو سبب شقائها وعذابها. وإلا فما علاقة التطور والتعليم بالتبرج والاختلاط وإظهار المفاتن، وإبداء الزينة، وكشف الصدور، والأفخاذ، وما هو أشد؟ !. وهل من وسائل التعليم والثقافة ارتداء الملابس الضيقة والشفافة والقصيرة؟!. ثم أي كرامة حين توضع صور الحسناوات في الإعلانات والدعايات؟! ولماذا لا تروج عندهم إلا الحسناء الجميلة، فإذا استنفذت السنوات جمالها وزينتها أهملت ورميت كأي آلة انتهت مدة صلاحيتها؟ !. وما نصيب قليلة الجمال من هذه الحضارة؟ وما نصيب الأم المسنة، والجدة، والعجوز؟. إن نصيبها في أحسن الأحوال يكون في الملاجىء، ودور العجزة والمسنين؛ حيث لا تُزار ولا يُسأل عنها. وقد يكون لها نصيب من راتب تقاعد، أو نحوه، فتأكل منه حتى تموت؛ فلا رحم هناك، ولا صلة، ولا ولي حميم. أما المرأة في الإسلام فكلما تقدم السن بها زاد احترامها، وعظم حقها، وتنافس أولادها وأقاربها على برها-كما سبق-لأنها أدَّت ما عليها، وبقي الذي لها عند أبنائها، وأحفادها، وأهلها، ومجتمعها. أما الزعم بأن العفاف والستر تخلف ورجعية-فزعم باطل، بل إن التبرج والسفور هو الشقاء والعذاب، والتخلف بعينه، وإذا أردت الدليل على أن التبرج هو التخلف فانظر إلى انحطاط خصائص الجنس البشري في الهمج العراة الذين يعيشون في المتاهات والأدغال على حال تقرب من البهيمية؛ فإنهم لا يأخذون طريقهم في مدارج الحضارة إلا بعد أن يكتسوا. ويستطيع المراقب لحالهم في تطورهم أن يلاحظ أنهم كلما تقدموا في الحضارة زادت نسبة المساحة الكاسية من أجسادهم، كما يلاحظ أن الحضارة الغربية في انتكاسها تعود في هذا الطريق القهقرى درجة درجة حتى تنتهي إلى العري الكامل في مدن العراة التي أخذت في الانتشار بعد الحرب العالمية الأولى، ثم استفحل داؤها في السنوات الأخيرة. وهكذا تبين لنا عظم منزلة المرأة في الإسلام، ومدى ضياعها وتشردها إذا هي ابتعدت عن الإسلام. بارك الله فيكي،،، أثابكم الله
| |||||||||||
الإشارات المرجعية |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17) | |
|