أعتذر فقد سبق السيف العذل - كما يقال-
من باب ربما الصدف ..من باب ربما العقيدة الراحمة الملتحمة ...من باب وحدة الفكر والتفكير ...
بعدما كتبت وأرسلت ثم عاينت إذ بعنوان جذبني... لبابه طرقت وفسحته ولجت وبين نتوءات الدهر وخباياه تعلمت ...فماذا تعلمت ؟وماذا عرفت ؟.. أنها الحياة إنها الدنيا وعشاقها... إنها المغررة وأذنابها ...
أنها أرواق ثم أوراق ثم أوراق , ويا ليتها كانت أوراق ربيع وعيد وما الخريف عنها ببعيد
أوراق دنيا زائلة ... إما شقاء وإما سعادة
احرص الا تجعلها مائلة... فإن فعلت فهي القاتلة
دمت لنا أيتها الأخت الطيبة الكريمة
ابراهيم تايحي