...ليس بيننا وبين النار الا مسافة ذراع...
وليس بيننا وبين الجنة الا مسافة ذراع أيضا
إذن كيف لك أيها الأنسان؟ أيها المؤمن المسلم أن تقود نفسك لما يريحها ويريحك ؟
لا ريب أن ذاك بين يديك وعلى لسان لسانك .. احفظ جوارحك؟ طيب فرشك ومطعمك ؟ سلم على الجميع تسلم عند الملك السميع ...
مقامع الدنيا أهون عظا من مقامع الآخرة .. حاسب نفسك قبل أن تحاسب ولا تجد حينها خلة ولا شفيعا
وصدق الحبيب محمد صلاة ربي وسلامه عليه ( افشوا السلام وأطعموا الطعام وصلوا بالليل والناس نيام تدخلوا الجنة بسلام) فيا قارئ خطي ويا سامع كلامي إني مثلك كثير الخطأ وربما أكثر , لكن اسأل ربي أن أستدرك قبل أن أدرك.
ابراهيم تايحي