.... هذا القنديل الذي استضفتيه لديك قد حقدت عليه قبل أن ألتقيه
ولمت نفسي عن هذا الأمر فقال لي قلبي إن القمر... إذا بدى بدرا على العرجون القديم أن يتنحى ويدبر
فما صدقت حتى طرقت ...................
فما ألفيت في بهو الجنان الا زرباي مبثوثة ونمارق مصفوفة وفرش مرفوعة وأكواب موضوعة ....
عدت كذاك اليتيم أجر يدي عفوا رجلاي إلى حيث الكوخ الهش أبكي حظي وأنبده ...
وحصحص الحق وبان الزبد عن المخض : من أكل أيام شبابه لا يطمع في أيام الآخرين
شكرا عزيزتي على المعلومة لو لم يكن فيها غريمي السيد قنديل
ابراهيم تايحي