... اللهم فاشهد ... اللهم فاشهد
غمرت دموع مقلتي لدى وقعها حين هذه العبارة كتبت [ ارجو حذفها هي أرميه]
أجل كتبتها وليس من ورائها ما يثني ويثبط ولكن هكذا كتبتها لكي لا يفهم مني أنني اجبر غيري على الإقتياد برأييي , وبهذا اكون قد وقعت في امر يدعى في عرف الكلام الأجبار على فرض الرأي
ثم لكي يفسح المجال للمد والشد فالكلام أصله نشر ....
أما رتبة أستاذ قد كانت أيامها , وما أنا الآن إلا مسكينا ذا متربة , أكاد أقتات على حروف ربما لم تعد حتى صالحة للكتابة فما بالك بالتعبير... أشياء وأشياء تراود الذهن ولكن لم يبدو في الأفق ما ينبئ ...
شكرا على التعقيب
ابراهيم تايحي