... لو علمت أن العالم يسمعني ويعي جيدا مرامي ويتخذ منها حكما لقلت له اقتص من نفسك يا ظالم
اما لمن أوجه كلامي طبعا للذي طلبت منه القصاص من نفسه فإن لم يفعل... لكنت الجزار المجندل
اما محتوى وجوهر القول فلا يفهمه في هذا العالم إلا من خاض الحروب العالمية الستين , وخرج منها بخفي حنين.. يتيما جفاه الأقربون .. فما له إلا رب العالمين
أما وإن تزاحمت [ الكاميرات واشرأبت الأعناق وانفطرت الأكباد, وبلغت القلوب الجناحر فلا ينفع نفسا إيمانها إن لم تكن آمنت من قبل.
شكرا سيدتي على رفع مقامي عالميا وكأني ذاك العائد بعد غربة ولما عاد لم يجد بيتا.ولا. مبيتا..
ابراهيم تايحي