وصدق الله العظيم ( فأما من ثقلت موازينه * فهو في عيشة راضية* وأما من خفت موازينه * فأمه هاوية * وما أدراك ماهيه * نار حامية) 6. 7. 8. 9. 10. 11 القارعة
هناك جنة ونار وليس بينهما مكان وسطا ............ هذا الغرور وذاك مغرر به , وتلك غرور والأخرى مغرر بها ........... طبتم وطاب ممشاكم والجنة فيها مقعد صدق وهي مثواكم ... بما أسلفتم في أيامكم الخالية ..........
اسخؤوا فيها ولا تكلمون فقد أذهبتم طيبكم في دنياكم ........
ابراهيم تايحي