قال رسول الله:
« من كانت الآخرة همه ، جعل الله غناه في قلبه ، وجمع له شمله ، وأتته الدنيا
وهي راغمة ومن كانت الدنيا همه ، جعل الله فقره بين عينيه ، وفرق عليه شمله ،
ولم يؤته من الدنيا إلا ما قدر له »
قال ابن القيم في مدارج السالكين:
«فعلو همة المرء : عنوان فلاحه وسفول همته : عنوان حرمانه »
قال الشافعي:
همتي همة الملوك ونفسي نفس حر ترى المذلة كفرا
قال امرؤ القيس:
بكى صاحبي لما رأى الدرب دونه وأيقن أنا لاحقان بقيصرا
فقلت له لاتبك عينك إنما نحاول ملكا أو نموت فنعذرا
وقال ابن القيم:
« إن ضعف الإرادة والطلب من ضعف حياة القلب وكلما كان القلب أتم حياة ، كانت
همته أعلى وإرادته ومحبته أقوى
قال ابن القيم:
«فان الهمة كلما علت بعدت عن وصول الآفات إليها وكلما نزلت قصدتها الآفات
من كل مكان .»
وقال المتنبي:
واذا النفوس كن كبارا تعبت في مرادها الأجسام
قال أحمد شوقي:
وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
وما استعصى على قوم منال إذا الإقدام كان لهم ركابا
قال عمر بن الخطاب:
إني أكره أن أرى أحدكم سبهللا ) أي فارغا ( لا في عمل الدنيا ولا في عمل
الآخرة
يقال في منثور العرب:
أتعب قَدَمَك فإن تعب قَدَّمَك
وقال أبو القاسم الشابي :
ومن يتهيب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر
لا تمر قبل أن تصلي على رسول الله
حسبي الله ونعم الوكيل
اخــتــفــى يـــوســـف
وأصــيــب أبــــوه بـــالــعــمــى
وحـــيـــن قـــال :"وأفــــوض أمـــري إلــــى اللّـــه"
عـــــاد لــــه يـــوســـف،وعــــاد لـــــه بـــصـــره
اللــهــم إنــــي فـــوضــــت أمـــــــري إلـــيــــك
منقول