وهو كذلك أضم صوتي لصوت السيدة أم منذر , حيث لون السماء هو الآخر يبدو لنا أزرقا وكذا لون مياه سطح البحار والمحيطات مما يتيح لنا الرؤية الواضحة وانشراح الصدور , مع أنه لي مأخذ عاى اولئك الذين حولوا دمي الأحمر إلى دم أزرق فاتح ليكون موردا لكل من به ضمإ , ووردت الإبل هذا الحوض وكذا الرعاة ملأوا قربهم , , وحين حلت الطيور المهاجرة المكان الذي ألفته لم تجده شيئا,